يا صديقي .. في " الكويتيات " شيء من طباع البحر
فأدرس قبل ان تدخل في البحر طباعي
يا صديقي ...
لا يغرنك هدوئي
فلقد يولد الاعصـــار من تحت قناعي
- سعاد الصباح -
فأدرس قبل ان تدخل في البحر طباعي
يا صديقي ...
لا يغرنك هدوئي
فلقد يولد الاعصـــار من تحت قناعي
- سعاد الصباح -
**
( الحريم )
تلك الكلمة التي اكرهها .. بل امقتها ...
تلك الكلمة ...
التي بسببها كان يحرقني غيظي .. كلما سمعته من فاه رجل يقولها بأستخفاف و تصغير ...
..
اليوم .. قررت ان اعيد لتك الكلمة معناها و ان اعاملها بلطف .. كما تستحق المرأة ان تعامل
و ان اعطيها كامل حقوقها .. ككلمة متداولة في لهجتنا المحلية ...
الحريم .. جمع النساء
و الحرمة .. تعنى المرأة ...
اليوم .. قررت ان اعيد لتك الكلمة معناها و ان اعاملها بلطف .. كما تستحق المرأة ان تعامل
و ان اعطيها كامل حقوقها .. ككلمة متداولة في لهجتنا المحلية ...
الحريم .. جمع النساء
و الحرمة .. تعنى المرأة ...
هذه الكلمة لا تصغّر و لا تحقّر .. لذلك لن تسقط هذه الكلمة
بل سيسقط كل من يحاول تشويهها بمقاصده الغريبة ...
..
اليوم فقط ...
..
اليوم فقط ...
الكل يتغنى بالمرأة ، الكل ينادي بحقوقها .. الكل يرفع صوته تأييدا لها ...
من تعلو اصواتهم اليوم .. كانت كلماتهم بالامس القريب عن المرأة .. تفوح بالتهميش ، هذا ان طرأت المرأة و قضاياها في كلامهم ...
و في ذات الامس القريب .. كانت المرأة تائهة بـ " بقشة " تحمل بها ما تبقى من حقوقها .. ما استطاعت ان تحافظ عليه من الضياع .. كانت تلك المرأة التائهة و من يحاول مساعدتها .. من المغضوب عليهم
اما اليوم .. فالايادي تمتد من كل مكان .. لتتلقفها .. او لتسرقها .. او لتتخذ منها ستارا لأغراض اخرى .
..
المرأة ...
قضية من لا قضية له .. اليوم انتابني هذا الشعور بشدة
فقررت ان اسرع بأنشاء هذه المدونة و الا اتأخر اكثر
سأتنـــاول في مدونتي هذه .. يوميات او مذكرات ...
انا كـ فتاة في سن العشرين ، اتوق لاعرف موقفي من قضية بنات جنسي ...
اريد ان ارى موقفي مما تتعرض له المرأة في مجتمعنا .. سأدون رأيي دون تجميل و بدون رتوش ...
ستتنوع المواضيع .. لـ اجل نفس المحور
سأتنـــاول في مدونتي هذه .. يوميات او مذكرات ...
انا كـ فتاة في سن العشرين ، اتوق لاعرف موقفي من قضية بنات جنسي ...
اريد ان ارى موقفي مما تتعرض له المرأة في مجتمعنا .. سأدون رأيي دون تجميل و بدون رتوش ...
ستتنوع المواضيع .. لـ اجل نفس المحور
من اجل المرأة .. و الحقوق
شكرا ...
شكرا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق